58

من صعيد الآلهة

من صعيد الآلهة

اصناف

أتأباها علي ومن ذراعي

لآمال القبيل عملت جسرا

فمن لك في الرعية غير بشر

يرد غوائل الغزوات حمرا

وكم بكر وهبتك من دمائي

وتأبى يا ظلوم علي بكرا»

وهام مشعث الأحلام غيظا

يخرب تارة ويعج أخرى

وثار على قبيلته بضر

فكان الذئب فتكا أو أضرا

نامعلوم صفحہ