کتاب بارش، بجلی، چمک اور ہوا
كتاب المطر والرعد والبرق والريح
تحقیق کنندہ
طارق محمد سكلوع العمودي
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
١٤١٨ هـ - ١٩٩٧ م
اصناف
٦٢ - حَدَّثَنِي يَعْقُوبُ بْنُ عُبَيْدٍ، أنا مُعَاذُ بْنُ فَضَالَةَ أَبُو زَيْدٍ الْقُرَشِيُّ، نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ لَهِيعَةَ، عَنْ أَبِي قَبِيلٍ، أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَمْرٍو، كَانَ يَقُولُ: «إِنَّ فِي السَّمَاءِ بُحْيَرَاتٍ مِنْ مَاءٍ، لَا يُصِيبَكُمْ مِنْهَا إِلَّا كَمَا يَخْرُجُ مِنَ الْوِكَاءِ حِينَ يُوكِيهِ الْمُوكِي بِيَمِينِهِ»
٦٣ - حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ صَالِحٍ الْقُرَشِيُّ، حَدَّثَنِي وَهْبُ بْنُ مُبَشِّرٍ، حَدَّثَنِي إِبْرَاهِيمُ بْنُ أَبِي يَحْيَى الْمَدَنِيُّ، عَنْ حُسَيْنِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ عِكْرِمَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، أَنَّ عُمَرَ، اسْتَسْقَى بِالنَّاسِ بِالْمُصَلَّى فَقَالَ عُمَرُ لِلْعَبَّاسِ: قُمْ فَاسْتَسْقِ، فَقَامَ الْعَبَّاسُ فَقَالَ: اللَّهُمَّ إِنَّ عِنْدَكَ سَحَابًا، وَعِنْدَكَ مَاءً، فَانْشُرِ السَّحَابَ، ثُمَّ أَنْزِلْ فِيهِ الْمَاءَ، ثُمَّ أَنْزِلْهِ عَلَيْنَا، فَاشْدُدْ بِهِ الْأَصْلَ، وَأَطِلْ بِهِ الْفَرْعَ، وَأَدْرِرْ بِهِ الضَّرْعَ، اللَّهُمَّ شَفِّعْنَا إِلَيْكَ عَنْ مَنْ لَا يَنْطِقُ مِنْ بَهَائِمِنَا وَأَنْعَامِنَا، اللَّهُمَّ شَفِّعْنَا فِي أَنْفُسِنَا وَأَهَالِينَا، اللَّهُمَّ إِنَّا نَشْكُو إِلَيْكَ جُوعَ كُلِّ جَائِعٍ، وَعُرْيَ كُلِّ عَارٍ، وَخَوْفَ كُلِّ خَائِفٍ، اللَّهُمَّ اسْقِنَا سَقْيًا وَادِعَةً، نَافِعَةً طَبَقًا، مُجَلَّلًا عَامًّا "
٦٣ - حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ صَالِحٍ الْقُرَشِيُّ، حَدَّثَنِي وَهْبُ بْنُ مُبَشِّرٍ، حَدَّثَنِي إِبْرَاهِيمُ بْنُ أَبِي يَحْيَى الْمَدَنِيُّ، عَنْ حُسَيْنِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ عِكْرِمَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، أَنَّ عُمَرَ، اسْتَسْقَى بِالنَّاسِ بِالْمُصَلَّى فَقَالَ عُمَرُ لِلْعَبَّاسِ: قُمْ فَاسْتَسْقِ، فَقَامَ الْعَبَّاسُ فَقَالَ: اللَّهُمَّ إِنَّ عِنْدَكَ سَحَابًا، وَعِنْدَكَ مَاءً، فَانْشُرِ السَّحَابَ، ثُمَّ أَنْزِلْ فِيهِ الْمَاءَ، ثُمَّ أَنْزِلْهِ عَلَيْنَا، فَاشْدُدْ بِهِ الْأَصْلَ، وَأَطِلْ بِهِ الْفَرْعَ، وَأَدْرِرْ بِهِ الضَّرْعَ، اللَّهُمَّ شَفِّعْنَا إِلَيْكَ عَنْ مَنْ لَا يَنْطِقُ مِنْ بَهَائِمِنَا وَأَنْعَامِنَا، اللَّهُمَّ شَفِّعْنَا فِي أَنْفُسِنَا وَأَهَالِينَا، اللَّهُمَّ إِنَّا نَشْكُو إِلَيْكَ جُوعَ كُلِّ جَائِعٍ، وَعُرْيَ كُلِّ عَارٍ، وَخَوْفَ كُلِّ خَائِفٍ، اللَّهُمَّ اسْقِنَا سَقْيًا وَادِعَةً، نَافِعَةً طَبَقًا، مُجَلَّلًا عَامًّا "
1 / 94