استسلم للميت وكف عن القتل، فأي مجد هناك في قتل المقتول؟ أبعد عنك هذه
ولكن كريون ظن أن النصح غش، ورفض الاستماع إليه كما فعل أوديبوس من قبل،
إنك تقترف جريمة مزدوجة بحرمانك العالم السفلي من حقوقه، وحرمانك العالم العلوي
معاقبة كريون
استولى على الملك كريون صمت رهيب، وسكون مهيب، فيهما الكثير من الذعر
لم يكن من السهل على كريون أن يرضخ لمشورة أولئك الرجال الذين عركهم
بينما كانت يوروديكي مستسلمة إلى أفكارها وتصوراتها، إذ سمعت صراخا
كانت يوروديكي تصغي باهتمام إلى كلام الرسول، فلما انتهى من حديثه ظلت
دفن أبطال طيبة
لم يبق من أسرة أوديبوس غير إسميني، فقد قتل الابنان، كل بيد الآخر ،
نامعلوم صفحہ