فأجاب كريون: «ها هو واقف إلى جوارك.» «إذن، دعه يهرب إلى أبعد ما تستطيع أن تذهب به قدماه، قبل أن أدلي إليك
فسأل كريون: «ولكن لماذا؟ إن مينويكيوس هو ابن أبيه الحقيقي! إنه يستطيع أن
فقال تايريسياس: «إذن فلتسمعن ما علمته من الطير؛ إن ربة الحظ ستزورك مرة
فصاح كريون: «ما هذا؟ ماذا تعني بقولك هذا أيها العجوز؟! أتعني أنه يجب أن
لا تسألني شيئا بعد الآن، أمامك سبيلان، فاسلك أيهما شئت، فهكذا تقول
قال تايريسياس تلك العبارات، ثم أشار إلى ابنته، فصحبته خارج الردهة،
Aetolia
وثسبروتيا
Thesprotia
إلى وحي دودونا
نامعلوم صفحہ