فإن الله تعالى جواد كريم " (1).
وروي أن من صلى هذه الصلاة ليلة النصف من شعبان غفر الله سبحانه (2) ذنوبه، وقض حوائجه، وأعطاه سؤله (3).
واتفق الفراغ من تسويد هذه الأوراق بعون الله وحسن توفيقه سادس عشر ربيع الأول سنة تسع وثمانين وثلائمائة على يد العبد الفقير إلى الله الغني محمد بن محمد بن النعمان أصلح الله حاله.
كتبه المظفر بن علي بن منصور السالار أحسن الله عمله... شهر ربيع الثاني من سنة إحدى وتسعين وثلاثمائة حامدا مصليا عليه ومستغفرا.
* * *
صفحہ 63