مصاعد النظر للإشراف على مقاصد السور

برہان الدین ابی الحسن ابراہیم بن عمر البقاعی d. 885 AH
180

مصاعد النظر للإشراف على مقاصد السور

مصاعد النظر للإشراف على مقاصد السور

ایڈیشن نمبر

الأولى ١٤٠٨ هـ

اشاعت کا سال

١٩٨٧ م

مسلم الهَجَري وهو متروك - كذا قال شيخنا: فيه لين الحديث، رفِع موقافات، وعزاه ابن رجب إلى الحاكم في المستدرك، عن عبد الله - أيضاَ ﵁ أنه قال: إن هذا القرآن مأدبة الله، فتعلموا (من) مأدبته ما استطعتم، إنَّ هذا القرآن هو حبل الله الذي أمر به، وهو النور المبين. والشفاء النافع، عصمة لمن اعتصم به، ونجاة لمن تمسك به. وقال أبو عبيد: عصمة لمن تمسك به، ونجاة لمن تبعه، لا يَعْوَجُّ فتقَوَّم ولا يَزيغ فَيُستَعْتَب، ولا تنقضي عجائبه، ولا يخلق عن رد. وقال أبو عبيد: على كثرة الرد، اتلوه فإن الله يأجركم بكل حرف عشر حسنات لم أقل - وفي رواية: لا أقول لكم -: "الم" حرف، ولكن ألف حرف، ولام حرف وميم حرف. (فلفظ) أبي عبيد: ولكن ألف عشر، ولام عشر، وميم عشر.

1 / 278