101

کتاب المرض والکفارات

كتاب المرض والكفارات

تحقیق کنندہ

عبد الوكيل الندوي

ناشر

الدار السلفية

ایڈیشن نمبر

الأولى

اشاعت کا سال

١٤١١ - ١٩٩١

پبلشر کا مقام

بومباي

اصناف

تصوف
١٤٦ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حَاتِمٍ، حَدَّثَنَا أَبُو سَلَمَةَ الْخُزَاعِيُّ، حَدَّثَنَا شَبِيبُ بْنُ شَيْبَةَ، سَمِعْتُ الْحَسَنَ، يَقُولُ: كَانَ الرَّجُلُ مِنْهُمْ أَوْ مِنَ الْمُسْلِمِينَ إِذَا مَرَّ بِهِ عَامٌ لَمْ يُصَبْ فِي نَفْسِهِ وَلَا مَالِهِ قَالَ: «مَا لَنَا أَتَوَدَّعَ اللَّهُ مِنَّا»
١٤٧ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْوَلِيدِ الْقُرَشِيُّ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ الثَّقَفِيُّ، عَنْ خَالِدٍ، عَنْ عِكْرِمَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ دَخَلَ عَلَى أَعْرَابِيٍّ يَعُودُهُ فَقَالَ: طَهُورٌ إِنْ شَاءَ اللَّهُ فَقَالَ الْأَعْرَابِيُّ: طَهُورٌ كَلَّا بَلْ حُمَّى تَفُورُ عَلَى شَيْخٍ كَبِيرٍ كَيْمَا تُزِيرُهُ الْقُبُورَ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «فَنِعْمَ إِذًا»

1 / 121