============================================================
كتابه المعروف "راحة العقل" بأنه يجب على القارئ أن يقرأ عدة كتب من تأليف الدعاة الكيار الذين سبقوه تمهيذا لقراءة كتابه: ومن الكتب المؤلفة الجامعة لظاهر العبادة المتعلقة بالعمل مثل كتاب الطهارة" لقاضي النعمان بن محمد ... من كتب التأوط الجامع للعبادة الباطنية المتعلقة بالعلم ... وكتب جعفر بن منصور اليمن وخيره من شيوخ الدعوة المحروفين بسداد الطريقة، مثل أي حاتم الرازي، ومحمد بن أحمد النخشى (النسفي)، وأبي: يعقوب السحزي (السحستاني]، وغيرهم ... ومن كتبنا السي هي مقدمات هذا الكتاب...2 وكذلك رد الكرماني على آراء السجستاني في كتابه "الرياض في الحكم بين الصادين: صاحي الإصلاح والنصرة،" حيث يقول: وكفى بما أورده صاحب "النصرة" [السحستاني] في الاقليد الرابع والأربعين من كتابه المعروف ب1المقاليد من استحالة ورود هذه الأنفس من عالم العقل دلالة على نقض ما قاله في نصرته وصحة ما أوردناه. ولا آدري كيف ذهسب عليه ذلك، وعلى ما أقدره أن كتاب المقاليد* صنفه بعد "كتاب التصرة."3 وكذلك ألف الكرماني "الرسالة المضيئة في الأمر والآمر والمأمور ردا على السحستاني فيما أورده في الاقليد الثامن والعشرين من كتابه المعروف ب"المقاليد" في معنى الأمر.4 وبعد الكرماني قد ذكر الداعي علي بن محمد بن الوليد (المتوفي كما صححناه وفي الكتاب المطبويع: أبو.
6 الكرماني، راحة العقل، 22.
3 الكرماني، كتاب الرياض، 93.
، الكرمافي، الرسالة المضيثة، في مجموعة رسائل الكرمان، تحقيق مصطفى غالب، 43-60.لهم يذكر فالب عنوان الرسالة بكاملها. وقد ورد عنوان هذه الرسالة في النسخ الخطية الي نداولناها هكذا:
صفحہ 30