============================================================
128 1187111
طريق آخر في البرهان على الشكل المغني لأبي الوفاء في «محسطيه» نعيد قوسي اب اچه وميلي بج ده ونعيد الدعوى كما هي لثآلا يطول الكلام بالتكرير ، ثم نقول برهائة انا نجعل قوس جهز مساوية لقوس ده ونصل (166 و) خطوط ز د بز بد وتخرج خطي بز ب ي على استقامتهما ليلقيا سطح (1) دائرة جهها على نقطتي ح ط ونصل ح ط . فلان قوسي ز ج ده متاويتان: وزاويتاجهه قانآمتان ، يكون خط زد موازيا لخط ح ط فتكون نسبة ب ط (2) إلى طد كنسبة ب ح إلى ح ان: نستة بح إلى ح زر 77 * ونسبة ب ط إلى ط د كنسبة جيب قوس ب1 إلى جيب قوس اد لما بن في المقدمة التي قدمها آبو الوفاء من: «بحسطي» بطلميوس (12 ، ونسبة ب ح إلى ح ز هي كنسبة جيب قوس ب جه إلى جيب قوس جمز لآجل ذلك: ني 10(3) ايضا (2) . لكن قوس جز مساوية لقوس ده ، فنسبة جيب قوس با إلى جيب قوس اد كنسبة جيب قوسن بج إلى جيب قوس 5د، وذلك ما اردنا أن نيين .
سم ط ل ~~ج ست التم1 وا ل 7م (1) أجرى هنا البيروني تعديلا بصيطا على نص بحطي ابي الوفاء فكتب «ونخرج خطي ... ليلقيا سطح الخ» عوضا عن « وليلق. خهطا:: بز بد سطح الغ.
(2) زد.
(3) ولما بين في المقدمة التي قدمها أبو الوفاء من بحطي يطلميوس» و » لاجل ذلك أيضاء إن هذا شرح للبيروني بالطبع . :::: ن فنه يه نى چنمه يشيه پهته ر
صفحہ 18