939 ... مستخرجا من كنز بحر العلم ... ملتقطا بغوص فكر الفهم 940 ... يكون تقليدا لذي التقليد ... يسمو بذاك حلية في الجيد
941 ... لا سيما إن كان لابن حنبل ... متبعا لقوله المبجل
942 ... فهو به أليق إذ لا يحسن ... جهلا بقول عنه فردا عنعنوا
943 ... ومبلغ العلم لما قد ذكروا ... هذا وما فات لعل أكثر
944 ... والحمد للكريم ذي الإنعام ... والمن بالإلهام والإتمام
945 ... وأفضل الصلاة والتسليم ... على النبي الرءوف والرحيم
946 ... محمد الداعي إلى الرشاد ... والساعي في النصح وفي الإرشاد
947 ... ما طابت الأذكار في الأسحار ... أو غردت ورق على الأشجار
948 ... ناظمها محمد بن علي ... المقدسي الصالحي الحنبلي
صفحہ 32