منسوبات و مندوبات
المسنونات والمندوبات
اصناف
ركعتا الفجر
عن عائشة رضي الله عنها عنه صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال: ((ركعتا الفجر خير من الدنيا وما فيها )).
وفي مسند الإمام زيد بن علي عن أبيه عن جده عن علي" قال: لاتدعن صلاة ركعتين بعد المغرب لا في سفر ولا في حضر فإنها قول الله عزوجل{وأدبار السجود }[ق:40] ولا تدعن صلاة ركعتين بعد طلوع الفجر قبل أن تصلي الفريضة في سفر ولا حضر فهي قوله عز اسمه وجل ذكره: {وإدبار النجوم }[الطور:49].
وعن عائشة رضي الله عنها: أنه صلى الله عليه وآله وسلم لم يكن على شيء من النوافل أشد تعاهدا منه على ركعتي الفجر، رواه البخاري ومسلم.
وعن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ((لاتدعوا ركعتي الفجر ولو طردتكم الخيل)) رواه أبو داود.
وفي كنز العمال: ((عليك بركعتي الفجر فإن فيهما فضيلة)) طب عن ابن عمر.
وفيه: ((عليكم بركعتي الفجر فإن فيهما الرغائب)) ابن الحارث عن أنس.
وفيه: ((لايحافظ على ركعتي الفجر إلا أواب)) هب عن أبي هريرة.
وفيه: ((هاتان الركعتان فيهما رغب الدهر )) يعني ركعتي الفجر طب عن ابن عمر.
وفيه: ((إن الله عزوجل زادكم صلاة إلى صلاتكم هي خير من حمر النعم ألا وهي ركعتان قبل صلاة الفجر)) ق، ك، عن أبي سعيد.
وفيه: ((من لم يصل ركعتي الفجر فليصلهما بعدما تطلع الشمس)) حم، ت، ك عن أبي هريرة.
وعن عائشة قالت: ما كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم على شيء من النوافل أشد معاهدة منه على الركعتين أمام الصبح. ابن زنجويه.
صفحہ 144