============================================================
وأنشدتا لنفسه: /19 روا ب تا بي (1) ولا ينكرون ورد الفصونا4)
فقلت له نفيت القياس فى الفهه واثبته فى الشعر فقال : علبة الوجد (3) وملكة النفس دعوا اليه قال : ومات فى ليلته أو فى اليوم الثانى ومكذا أبو بكر بن محد بن داود الأصفمانى من اكابر العلماء وله قول فى الهقه، وهو معنف كتاب الزهرة فى المجامع الشعرية، ومن كلاهه فيه : من ييس ممن يهواه ولم بعت من وهته لاه، وذلك آن أول روعات اليأس ظغى القلب وهو غير مستعد لها ، هأما الثانبة لتأتى القلب وقد وطاته لها الروعة الأولى(4) قاف واها ت ل ان اعرف الهوى صان تلا عاليا فتخلاه) ومن الطف ما يحكى(2) عنه انه التقى هو وأبو العباس بن سريح (1) ف مصارع المشاق وديوان الصبابة والاسواق والتزيين "ما لهم انكرواوادا بخديه " (14 فى ديوان الصبابة *ولم ينكرواسواد الفمون) (3) فى المصارع وفى ديوان الصبابة " غلبة الهوى " وفى تزيين الأواق غلبة الحب" (4) هذا القول من 72 اسواق الاشواق ه (ها هذا البيت سبق القول انه الجنون ليلى ذكر فى باب هوى الصيا وترجيح الهوى الأول 1) هذا الضر م 60 ) ونيات الاعيان ، ص )ه1 اسواقى اشواق، ص 212 تزدين الأبواق
صفحہ 87