منازل الباب

============================================================

قال : فقلت لها : أبقها الحبيية ، اتذكرينى هناك قال : فقالت: والله انى لأتمناك على مولاى وهولاك فاعنى على نفسك بطاعته فلسله بجمع بينى وبينك فى داره ، قال : فعتى أراك فالت : ترافى قريبا . فلم يلبث الفضى بعد الرؤيا الا قليلا ومات فدفن الى جانيها رحمة الله عليه وعن دعبل بن على الخزاعى قال (1) : كان بالك وفة رجل من بنى اد عشق جارية لبعض أهل الكوفة فتماظم أمره وأمرها وكان يقول فيا الشر فباعها مولاها لرجل من أهل بغداد، فقال د فراقها(2): 19 الوحل و قا و1 الوحيل فطو1 اب( ك اد بقت وانس ش ول نب وم ان فو كان ت ن ى ~~ومات بعد أن خرجت من الكودة، هلما بلنها غبره ماتت ذا البر ص 1) )1 اقات، 180 ج مصارع العشاق، 184 ابواق الاشواق (2) ينب ابو الهرج الابماني هذا الشعر لعلى بن آم الكوف الجى وهو رجل من تجار الكونة كان ببيع الثياب ويهوى جارية يقال اا نة ثم بيت فات اسفا عليها وبرى ان اهل الكومة صتموا له عابا شه لها (3) فى الافافى : اا الرحيل وحت ي مالا و1 الوا رو

صفحہ 318