297

============================================================

لقيت فى ملريقى وأنا منوجه الى اذربيجان فتى عليه زى الصوفية فى قاع لم بكن لنا ثالث الا الله تعالى، فأنت به وسلمت عليه ، فأحسن الود ، فقلت : من الرجل 89 فقال : عبد الله السائح فى بااد الله زد مرفه قال : ن ها ت فقلت : من أين أقبلت2 قال : من حيث لا ادرى : فقال : لا أدرى قلت : فأبن تريد قلت : فا سبب ضجرك منتى وستر حديتك عنى 2 فقال : لو كان لى فرج فى الدخول والخروج اليك بقصتى وعلمت أنك تقدر على ممونتى للخصت لك الحال، ونركنى وهو ببكى ويقول: اليكم بعد الفران اد او اراى قبل النوق زاد ان تكوذا تر رقدنم اللولى اتى مذ نايتم قد بان عنى الرقاد فمضيت وقد آلنى قاجى علبه، فلما سرت الى قربة كانت لى الطريق دخات سجدا بها فاذا على حائطه مكتوب : ببدة وكان برد بالوم والاحزان كل باب طرى و قلبى ما هالى ودهانى ت ناسنرحت بانيفى مذاب من ريب هذا الزمان فسآلت قوما كانوا فى المسجد عن كاتبها فقالوا: شاب مضى على الطريق منذ الغداة أبو معمد الخفاجى : ال وام ول ن اتيت بم الصبابة ن مدى به تد ر ن بانه اودر اودهت رك سفى الفسد ففسل الهفاه مز المحودع 197

صفحہ 297