============================================================
وخاففن فردا وق كنت ا ويرت بطن الأرض ليولها سجنارا) اقول لدهر اننى بفراقه ا معاذ الهى ان اكون له خنا(4) ثم قال : با اخا بنى عذرة انك تجدنى بين بديك ميقا، فاذا انامت فاعمد الى والى ابنة عمى فادرجنا فى كفن واحد، واحفر لنا قبرا واهدا وأدفتا فبه واكتب عليه هذبن البيتين : كا على ظهرها والدهر نو هل والعيش بجمعنا والدار والموطن فرق ادهر بالنصريف افنا فاليوم يجمةا فى بطنها الكن م رد العنم على صاحبها وأعلمه بقصتا، فلما أصبحت وجدته ميتا، ففعلت ما أمرنى به، ورددت الغنم على صاحبها واعلمته القصة فعزن زنا شديدا آشفقت منه على نله آسفا على ما فرط من اجتماعما الشريف الرضى (3): قالت والقت نضها من عل قولا لها فى متله الفقل ذا عادا اجل بى في العب يا ب وحكى آبو الصن السراج القارى (4) باسناد ذكره عن هولى لعلى بن أبى طالب رضى الله عنه وكان راوية : ان فتى من قريش من أهل المدينة (1) فى المصارع والابواق : ودا ود مدلا وبرت اق البلاد بها قبر (2) فى المصارع والاسواق : ااب در خاى بنراتا اذ الى آن تهون با برا 3) البيتان لبا فى دبوانه المطبوع ()) الخبر ص 261 مصارع العشاق
صفحہ 284