251

============================================================

اخالد قد والا اوطات عشون وما العاشق المسكين فينا بسارق(1) ار بالم بات ه اهره انه راى الموت خبرا من فضيحة عاتق(2) ولولا الذى قد خفت ن ت كفه وانيت فى ابرى الهوى غبير ناطق (4) اذا مدت الرايات في السبق فى العلا فانت ابن عبد الله اول ايق فلما قرا خالد الأبيات علم صدق قوله فأحضر أولياء الجارية، فقال : زوجوا بزيد فتاتكم ، فقالوا : أما وقد ظهر عليه ما ظهر هلا فقال : لئن لم تزوجوه طائمين لتزوجونه كارهين، هزوجوه ، ونقد خالد المهر عفه ب وحكى عن الحسن بن سهل (4) قال : كنت عند آدم بن الليث وهو بومئذ قاضى مصر، اذ سمع جارية تغنى : ف ال مذ با يى على من تشف ان يقت سلا وكان فى يده قلم فرمى به شم قال : لا لا لا وحكى (ه) ان عمر بن أبى ربيعة كان قد ترك الشعر ورغب عنه ونذر على كل بيت بقوله هدى بدنه ، فمتث كذلك حينا ثم خرج ليلة بريد (1) فى المصارع : " وما الماشق المظلوم هينا بسارق) وفى ديوان الصبابة : الد ذا بهام تي رم لعاظ انه غر سارق (4) ف المصارع والابسواق : "راى القطع خيرا من فضيحة عاتق2 (3) فى السارع : "لالنبت فى امر لهم غير ناطق " وفى الاسواق ودبوان الصبابة والتزيين : * لالفبت فى امر له ف ناطق" )) هو الصن بن سهل اخو الفل بن هل وزير المامون الملقب بذى الرياتبن، وكان الحن قد ولى الخراج للمأمون، توفى سنة 236 فى خلافة المتوكل اراجع ص ه18 جا) تاربخ الطبرى 5) هذا الخبر بتصرف 11 1 ااني، 184 اواق الاشواق

صفحہ 251