============================================================
وروى هشام بن محمد التلبى لرجل من قومه(1) :
رو والرفش ام ورا باساه فلم وفن ال ل الرح من قتل النوان ولا ود ولا يوهى قتر ل ثال أبو عثمان عمرو بن بحر الجاحة :(2) "ليس عشق هؤلاء من شكل ما بدعى ابو نواس فى جنان (3)، وأبو العتاهية فى عتبة (4)، وكذلك المباس بن الأحنف قى قوز(ه) ، وابن أبى عيينه (2) فى دنيا . أوله ك العشاق حقا، وهؤلاء للتشبيه أو ليجلوا ذكرهن ببا الغيب أو التشبي()، الا ترى ان الباهلى فى أول الزمان شيب ف صدر قصيدته بمذهب العشاق هلما انقضى كلامه ذاك قال : (1) الابيات فى أسواق الاشواق، والبيت الاخير ليس في ادا (1) كلام الجاحا هذا ورد ملغا ف مقدمة حاب الناء التى تشرت ن رسيل الجاحظ، وورد فى أسواق الأشواق (2) انرد صاحب الأغان فصلا خاصا لشمر ابى تواس فى جنان خاصة ارهها ذه جارية من جوارى التام المهدى ه) كانت فوز جارية احدين متصور ثم باعها لبعض شبان البرامكة، راج ترجمة البا بن الأحنف ص 2 ج* وفيات الاعيان وفى احداث سنة 188 من كتاب البداية والنهاية لابن كم (ل و د بن أبن عيينة بن المعلب بن ابى صفرة من شمراء الدولة الباية اهتر بالغزل وظهر امره فى عهد الرشيد والمامون بقول عنه ابن المعتر انه احمد المطبوعين الأربة الذين لا نظير لهم فى الجاهلية او الاسلام ، راجع ص 188 طبقات ابن المعتن الا الا وادا بلشيب والقثبيب"
صفحہ 25