============================================================
وحكى أبو بكر بن داود غن شلب بايت ناذ ذكره فى كتاب الزهرة (1) قال : : لما أصاب المجنون ما أصابه كان يخرج على وجهه هاذا أتى الشام قال : اين أرض بنى عامر ا ثم يمضى ويأتى العراق هيهعل مثل ذلك حتى بقف على چبل لهم يقال له التوباد، ثم ينشد : التوياد ن رايد ا ن ن ون19) افت المن لا وت وناوى باه توه ن(4) ان اا ين به ف ش وايب از41 ) ذا الخبر 11 1 من كاب الزه رو، وو بتصرن ا12 اسواق الاشواق، "لا من تزبين الأسواق وهو اينا ص 176 ج ا من كتاب الأغانى، والابيات م ل20 ج 1 من أمالى القالى: فى بم البلدان وهى مع اختلاف فى بعض الالناظ ص 68 ج 11 البداية والنهاية (4) فى الزهرة: اللتوباد ا ا راي ال للر ن راف وفى مجم البلدان : للوب ر وفى البداية والنهاية: ت اللتبا ن رايت وللت الن ن را (4) فى الزهرة : "وانريت دمع المين لما رايته "، وفى الاواق : واقريت بع المن لما عرفته " (4) فى الزهرة : لت له اين النين لك فى فنض وطيي ان وفى جم البلدان : ان النين ن ى فض وعيش اان وفى الأمالى : ات ا اين النين دم و اليك فى أن وختض زمان وفى الافات: ت كان ولك دى بذاك الصرم مذ زسان وفى البداية والفهاية: اين النين الك ل ان ولن ن
صفحہ 206