Man Takallam Fihi Wa Huwa Muwaththaq
من تكلم فيه وهو موثق ت الرحيلي
تحقیق کنندہ
عبد الله بن ضيف الله الرحيلي
ناشر
-
ایڈیشن نمبر
الأولي ١٤٢٦هـ
اشاعت کا سال
٢٠٠٥ م
اصناف
= حديثه شيء من المناكير" التهذيب: ١/٦٥. وقال أيضًا: "وقد احتج به النسائي مع تعنته"، هدي الساري: ٣٨٤. وقال الذهَبِيّ: "احتج به أرباب الصحاح، ولم أر له حديثًا منكرًا فأورده"، الميزان: ١/١٢٦، وروى أبو داود، عن يحيى بن معين، أنه حلف بالله أنه كذاب انظر الميزان: ١/١٢٥، وأنكر أبو زرعة على مسلم، إخراجه حديثه، وظاهر الكلام في تهذيب الكمال: ١/٤٢٠-٤٢١ كأنه متجه إلى نقد أبي زرعة لصحيح مسلم، انظر لزامًا: تاريخ بغداد: ٤/٢٧٤. وقال أبو حاتم: "قيل لي بمصر أنه قدمها واشترى كتب ابن وهب، وكتاب المفضل ابن فضالة ... "، انظر الجرح والتعديل: ٢/٦٤. وقال الخطيب: "ما رأيت لمن تكلم في أحمد بن عيسى حجة توجب ترك الاحتجاج بحديثه"، تاريخ بغداد: ٤/٢٧٥. ب- حاصل الأقوال فيه: الحاصل أنه ثقة، لا عبرة بما قيل فيه لما يأتي: ١- لأن تكذيب ابن معين له قد خالف فيه العلماء، وهو معاصر له وقول المعاصر في معاصره لا يقبل إذا خالف فيه العلماء. ٢- ولأن قول أبي حاتم لا يجب رد حديث الثقة بمجرده، وهو إنما قال: "قيل لي بمصر" فمن قال له ذلك؟ نحن لا نقبل هذا في رد حديث الثقة أبدًا، وله احتمالات كثيرة. ٣- ولأن نقد أبي زرعة متجه إلى صحيح مسلم في الجملة، فهو ينكر على مسلم إخراجه حديث فئة من الناس وتركه حديث فئة هي في نظره أولى، وكأنه فهم أن المقصود الحصر للأحاديث الصحاح، وقد شاركه في هذا غيره، ولكن اعتذر مسلم عن ذلك، وبين أنه لا يقصد جمع كل حديث صحيح، انظر لزامًا: تاريخ بغداد: ٤/٢٧٤. =
1 / 85