192

الأرملة :

لماذا تذكرينني به؟ الحمد لزيوس أنه كان حلما.

الخادمة :

ومن يدري؟ ربما كان زيوس نفسه!

الأرملة :

رب الأرباب! ولماذا يهبط من عليائه ويحملني معه؟

الخادمة :

هذا ما يفعله دائما. أرملة جميلة مثلك، هل يمكن أن يغفل عن هذا الصيد؟

الأرملة :

النسور لا تصيد الجثث. إنني أنتظر من يدفنني بجانبه. آه يا زوجي!

نامعلوم صفحہ