غونوريل :
ما ضرك يا مولاي أن تكون حاشيتك من خدمها أو خدمي؟
ريغان :
لم لا يكون ذلك يا مولاي؟ حتى إذا حدث أن تهاونوا تيسر لنا تعزيرهم. إذا أردت أن تجيء معي - وأنا اليوم أتوجس خطرا - فإني أرجو منك ألا تحضر معك غير خمسة وعشرين. إني لا أستطيع أن آوي وأرعى أكثر من هذا عددا.
لير :
أنا أعطيتكم كل شيء.
ريغان :
وكان إعطاؤك في وقته اللائق.
لير :
وجعلتكم ولاة أمري، وكفاة حياتي، ولكني تحفظت فاشترطت أن يكون لي ذلك العدد من الأتباع، وي! أقلت لا آتي بغير خمسة وعشرين يا ريغان!
نامعلوم صفحہ