على أثر خمبابا ؟ (20)
لنترك أنفسنا للأحلام (لتهب) لكل منا رؤياه. *** (24) وعسى أن تكون ثلاثة
أحلام ...» [فجوة من ستة وعشرين سطرا ورد فيها الحلم الأول الذي رآه جلجاميش ...]
فتح أنكيدو فمه وقال لجلجاميش: *** (3) لقد سرني حلمك إلى أبعد حد. [السطور التالية من شذرة بابلية قديمة يرد فيها حلم جلجاميش الأول على هذه الصورة التي أصلحها كل من شوت وفون سودين ...] (1) «تسلق
صخور
الجبل، وانظر! ... (2) لقد سلبت النوم (الذي يهبه) الآلهة، (3) ورأيت حلما يا صديقي،
يا له من حلم
سيئ ... مضطرب! (4) (رأيتني)
أمسك
بثور (من ثيران) البرية، (5) خار (وضرب) الأرض (فأثار) ... سحابة من الغبار. *** (7) أطبق ... طوق ذراعي، *** (9) سقاني ماء من قربته.» [رد أنكيدو على صديقه]: (10) «أي صديقي، إن الإله الذي نتجه إليه (في سفرنا)، (11) ليس هو الثور الوحشي! فكل شيء فيه مثير وغريب! (12) والثور الوحشي الذي رأيت، هو شمش الراعي، (13) وسوف يأخذ بيدك في (وقت) الشدة، (14) (أما الذي) سقاك الماء من قربته، (15) فهو إلهك لوجال بندا الذي يكرمك (ويرعاك). (16) نريد أن نتحد وننجز عملا (17) لا يفسده الموت (ولا يبدده).» [هنا تواصل الشذرة التي عثر عليها في بوغاز كوى - موقع العاصمة الحيثية القديمة حاتوشاش، - رواية هذا الحلم على الصورة الآتية]: (5) أمسك كل منهما (بيد الآخر)، وذهبا
نامعلوم صفحہ