15 (13) إنه يريد أن يدخل معركة لا يعرف
16 (نتائجها)، (14) وأن يقطع طريقا يجهل
17 (مسالكه). (15) حتى يذهب ويعود، (16) حتى يبلغ غابة الأرز، (17) ويقتل خمبابا الرهيب ، (18) ويمحو من البلاد كل شر تكرهه. (19) وإلى اليوم الذي
تطل فيه على طريق
جلجاميش، (20) ليت عروسك «آيا» لا يمنعها الخجل فتذكرك (به)، (21)
ولتوص به النجوم أيضا ، وهم حراس الليل، (22) وتعهد به في السماء إلى
أبيك «سين» .»
18 ،
19 [فجوة من حوالي اثنين وتسعين سطرا، تتبعها هذه الشذرات التي ما زال من الصعب فهمها، وربما تدور حول طقوس تبني الابن التي تقوم بها نينسون نحو أنكيدو الذي تصفه بأنه ولدها الذي لم يخرج من أحشائها ...]
العمود الرابع
نامعلوم صفحہ