============================================================
38 وهو الرواية الاخرى عن أحمد وله في الشعور الثابة على عل نجس ثلاث روايات (احداها) ان جميسها طاهر جتي شر الكلب والخنزير وهو اختيار أبى بكر مد العزيز (والثاية) ان جميعها نبس كقول الشافى (والثاليله) أن شعر الميتة ان كانت طاهرة فى الحياة طالهر كالشاة والفارة وشعر ما هو نجس فى مال الحياة نجس كالكاب والخنزير وهى المنصورة عند أكثر أصابه والقول الراجح هو طهارة الشعور كلها الكلب والخنزير وغيرهما بخلاف الريق وعلى هذا فاذا كان شر الكلب رطبا وأصاب فوب الانسان قلا شية عليه كا هو مذمب جهور الفقاء أبى حنيفة ومالك وأحمد في احدمى الروايتين عنه * وذلك لان الاصل فى الاعيان الطهارة فلا يجوز تنجيس نى: ولا تحريه الا بديل كما عال تعال (وفد نصل لكم ماحرم عليم الا ما اضطر رتم اله ] وقال تعالى (وما كان الله ليضل قوما بعد اذ هدام حتىا بينلهم ما يقون) وعل اشي سلي لله عبه ولم فى الدن المحح ان من أعلم لللين جزمامن سال من شيء لم بحرم خرم من أجل مسثلته هو فى السنن عن سلمان الفارسى مرفوعا ومنهم من يجعله يرنره انه عل الجلال با نحل افه ف كنابه والحرام ماحرم اله فى كنابه ومناسكت صنو با ضاعتهه واذا كان كذان فالنبى على اه عليه وسلم قال طبرر انله احدكم اذاوان فيه الكاب
ذ ينله سبا أولا من بالتراب و فى الحديث لآخر اذا ولن للكلب قااوية كلما بس فيها لا ك اربع ايدك لا ص الا مر لقى اذنابن ان درد نه تر الريق كان هذا يتوجاء وادما الحاق النشر باليق فلا يمكن لان الريق متعال من باطن الكحاب بخلاف الشر فانه نات على ظبره * والقباء كلهم نرقون ين هذا وهذا فان جمهورم يتولون ادشر الينة بامر بخلاف رقاه والثافى وا كثرم يتولبون ان الرع الابت فى الارض الببة بامر بابة ضر الكلب ان بكون تابا ف ينت نهن باورع الات ذ الارض النجة فاذا كان الررع طاهرا فالشعر أولى بالطبارة لان الررع فيه أثر النجاسة بخلاف الشعر فان فيه من اليبوسة والجمود ما يمنع ظهور ذلك فن قال من أمحاب أحمد كابن عقيل وغيره درع باير بدى اين ربر عديد ربى بجر ا قعر د پعانا دكر. ان رنع لحن الملزة افي فاكل الجاية منى البي عل افه عليه وسلم فها ياذاحبت حى تطب د وا قد رنه س انتشا
صفحہ 58