Majmu Fi Arba Rasa'il - Al-Hajjawi
مجموع فيه أربع رسائل - الحجاوي
تحقیق کنندہ
عبد السلام بن محمد الشويعر
ناشر
ركائز للنشر والتوزيع
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
١٤٣٩ هـ - ٢٠١٨ م
اصناف
آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
Majmu Fi Arba Rasa'il - Al-Hajjawi
الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز d. 968 AHمجموع فيه أربع رسائل - الحجاوي
تحقیق کنندہ
عبد السلام بن محمد الشويعر
ناشر
ركائز للنشر والتوزيع
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
١٤٣٩ هـ - ٢٠١٨ م
اصناف
(^١) (جُبل) أي عُجن. (^٢) أي عُجن التمر بالأرجل، فيكون التمرُ كالعجين، وهو الذي يُسمّى عندنا بـ (العَبيط)، ويُسمّيه البعضُ حاليًا في الأسواق بـ (معجون التمر). وهذا النوع لا يتصّور كَيلُهُ، وإنما وزنه فقط. (^٣) ينظر: كشاف القناع ٨/ ١٠. (^٤) جاء في كتاب «العامي الفصيح» من إصدارات مجمع اللغة بالقاهرة ما نصّه: (العَجْوَة: ضربٌ من أجود التمر بالمدينة. والعوام يعرِّفُون العجوة بأنها ما يُخْلَطُ من التمر بعضُه ببعضٍ ويُرْكَم). والثاني هو مرادُ المصنّف، فإنّه يقصد بالعجوة إذا خُلط التمر قبل عجنه، فاستخدام المؤلف إنما هو للاستعمال العامي للفظة لا الفصيح. وأمّا في وقتنا الآن فمِن الناسِ مَن لا يُسمّي التمرَ «عَجوةً» إلا بعد عجنه، لذا يُكتب على التمر المعجون (عجوة). فلينتبه لهذا الاختلاف في الاستعمال للفظة. (^٥) الأسلوب الذي عبّر به المصنف مِن الأساليب غير المشهورة، حيث أدخل (أنْ) المصدرية على الفعل الماضي المتصرِّف. وهي لغة أجازها بعضُ النحويين، قال الزواوي في (نظم قواعد الإعراب): (أنْ) حَرفُ مَصْدَرٍ مُضَارِعًا نَصَب … وَالقَوْلُ فِي لُقِيَّهِ المَاضِي اضْطَرَب و(أنْ) هنا يصحُّ تأويلها بالمصدر، فتكون الجملة: (قبل جبلها)؛ بدليل أنه عطف عليها بمصدر وهو قوله: (قبل اختلاط).
1 / 53