مغانم
المغانم المطابة في معالم طابة
ناشر
مركز بحوث ودراسات المدينة المنورة
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
١٤٢٣ هـ - ٢٠٠٢ م
اصناف
(^١) المدْرَجَةُ- بفتح الميم والراء- هي: الطريق، سميت بذلك؛ لأن الناس يدرجون عليها، أي: يمضون ويمشون. شرح صحيح مسلم للنووي ١٦/ ١٢٤. (^٢) تمام الحديث: … «فلما أتى عليه قال: أين تريد؟ قال: أريد أخًا لي في هذه القرية، قال: هل لك عليه من نعمة تَرُبُّها؟ قال: لا، غيرَ أني أحببته في الله ﷿، قال: فإني رسولُ الله إليك بأن الله قد أحبك كما أحببته فيه». أخرجه مسلم في البر والصلة، باب في فضل الحب في الله، رقم ٢٥٦٧. (^٣) هذا لادليل عليه في إثبات مشروعية شد الرحال لقبر من القبور وإنما هو في زيارة حيٍّ لحيٍّ أو أحياء، والأولوية هنا ليست في محلها إذ ليس في الحديث أي ذكر لشد الرحال لزيارة القبور لامن قريب ولامن بعيد فكيف على هذا يقاس؟!. (^٤) جزء من حديث طويل عن أبي هريرة ﵁: أخرجه مسلم، في الطهارة، باب استحباب إطالة الغرة والتحجيل في الوضوء، رقم:٢٤٩، وفيه: «وددت أنا قد رأينا إخواننا» بدل: «واشوقًا إلى لقاء إخواني». وأخرجه مالك، في الطهارة، باب جامع الوضوء، ١/ ٢٨ - ٣٠، والنسائي في الطهارة، باب حلية الوضوء، ١/ ٩٣ - ٩٥. (^٥) عن عمر بن الخطاب ﵁: أخرجه أبو داود، في الصلاة، باب الدعاء، رقم:١٤٩٣، وفيه: «لاتنسنا ياأخي من دعائك» بدل: «اذكرني في دعائك ياأخي». … وأخرجه الترمذي، في الدعوات باب رقم ١١٠، حديث رقم ٣٥٦٢ وفيه: «أي أخي اشركنا في دعائك ولاتنسنا». وأحمد ٢/ ٤٠٨. وغيرهم. … قال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح. في سنده: عاصم بن عبيد الله بن عاصم بن عمر بن الخطاب، وهو ضعيف.
1 / 107