وانت مع الله بتحارب
ومع قديسيه بتضارب
المعونه منه طالب
بعت الذين تركوا الايمان
وأرسلهم وهو رافعهم
بعينك وراك حتى تفشعهم
محبك وعدوك جو معهم
من اين المعونه في ذا الان
لماذا لم يحميك يعقوب
ورزق الله عندك محبوب
واين حسن يخليك مغلوب
وبيتك له متل الدخان
اعترف واعرف ان الله ضدك
ولا في كثره ولا وحدك
نظرت عدوك جا عندك
وقتل وزيرك من السجعان
وانت نجوت مع صبيانك
ونظارت الموت في اعيانك
لماذا تدخل أوطانك
وتطمن مع هذا الثعبان
نعم الله اعمي قابلك
وليس جا ضدك غير ربك
وليس في كل غضبه ضربك
ولا جازاك كل الاحسان
بل غضبه ممزوج برحمه
لاجل انه رحوم رحم الأمه
والذين كانوا في الجرمه
لدعتهم لهبب النيران
صفحہ 67