(٣) ابن عياش (١٩٣ هـ) .
(٤) عبد الله بن مسلمة (٢٢١ هـ) .
وفي ظل الخلافة البغدادية الأولى بدأ التاريخ يأخذ مظهرة الحق، ويفرغ له نفر من المؤرّخين، منهم:
(١) محمد بن إسحاق (١٥١ هـ) - اتصل بالمنصور. ومات ببغداد. وكان عالما بالمغازى والسير.
وله: كتاب السيرة «١» .
(٢) هشام بن محمد بن السائب الكلبي (٢٠٦ هـ) - نشأ بالكوفة، وكان موصولا بالحياة في بغداد.
وقد عدّوا له نيفا ومائة وخمسين كتابا، منها:
جمهرة الأنساب- الأصنام- بيوتات قريش- الكنى- بيوتات اليمن- تاريخ أجناد الخلفاء- تسمية من بالحجاز من أجناد العرب «٢» .
(٣) الواقدي محمد بن عمر (٢١٧ هـ) - قربه المأمون وولاه القضاء بشرقى بغداد.
وقد ذكر ابن النديم له نحوا من ثمانية وعشرين كتابا، بين أيدينا منها:
(أ) كتاب المغازي.
(ب) كتاب فتوح الشام.
(ج) فتح إفريقيا.