معاني القرآن
معاني القرآن
تحقیق کنندہ
أحمد يوسف النجاتي / محمد علي النجار / عبد الفتاح إسماعيل الشلبي
ناشر
دار المصرية للتأليف والترجمة
ایڈیشن نمبر
الأولى
پبلشر کا مقام
مصر
اصناف
علوم القرآن
آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
تحقیق کنندہ
أحمد يوسف النجاتي / محمد علي النجار / عبد الفتاح إسماعيل الشلبي
ناشر
دار المصرية للتأليف والترجمة
ایڈیشن نمبر
الأولى
پبلشر کا مقام
مصر
اصناف
(١) جرى الفراء فى هذا على القاعدة المقررة عند الجمهور أن الجملة الفعلية الماضوية المثبتة إذا وقعت حالا فلا بد من «قد» ظاهرة أو مقدرة لتقربه من الحال نحو «وقد فصل لكم ما حرم عليكم»، «وقد بلغني الكبر» . فإن لم تكن ظاهرة قدرت نحو «أو جاءوكم حصرت صدورهم»، «هذه بضاعتنا ردت إلينا» وذلك أيضا قول المبرد وأبى على الفارسي. قال أبو حيان: «والصحيح جواز وقوع الماضي حالا بدون «قد» ولا يحتاج إلى تقديرها لكثرة ورود ذلك، وتأويل الكثير ضعيف جدا لأنا إنما نبنى المقاييس العربية على وجود الكثرة. وهذا مذهب الأخفش، ونقل عن الكوفيين، بل نقله بعضهم عن الجمهور أيضا. (٢) آية ٢٧ من السورة المذكورة. (٣) آية ٩٠ سورة النساء. (٤) ما بين المربعين ساقط من أ. (٥) فى ج، ش «كأنه لم يعرف إجازة أصبح ... إلخ» . (٦) فى أ: «لمستقبل فيستقبل» .
1 / 24