وإنما الله تعالى أخبر عن جماعة جهال أنهم اجترؤوا بهذا اللفظ وتجاسروا إساءة الأدب فقالوا: {اجعل لنا إلها كما لهم آلهة} ظنا منهم أن العجل هو الله المعبود جهلا وكفرا تعالى الله عما يشركون.
9 -
قال: " غلظ بعض القراء اللام في قوله: (الله) حتى طبقوا اللسان به والحنك لفخامة ذكره، وللفرق بينه وبين اللات ".
صفحہ 75