Mabahith Al-Amr Criticized by Sheikh Al-Islam Ibn Taymiyyah in Majmoo' Al-Fatawa
مباحث الأمر التي انتقدها شيخ الإسلام ابن تيمية في مجموع الفتاوى
ناشر
الجامعة الاسلامية بالمدينة المنورة
ایڈیشن نمبر
السنة السادسة والثلاثون
اشاعت کا سال
العدد (١٢٣)
اصناف
١ - سُورَة آل عمرَان آيَة رقم ١٠٢. ٢ - سُورَة النِّسَاء آيَة رقم ١. ٣ - سُورَة الْأَحْزَاب آيَة رقم ٧٠ - ٧١.
1 / 355
١ - مَجْمُوع الْفَتَاوَى ١٧/٢٠٣ - ٢٠٤. ٢ - مَجْمُوع الْفَتَاوَى ٢/٨٦. ٣ - مَجْمُوع الْفَتَاوَى ٩/٢٣١. ٤ - مَجْمُوع الْفَتَاوَى ٩/١٨٤ - ١٨٥. وَانْظُر الْمُسْتَصْفى ١/٣٠ حَيْثُ قَالَ عَن الْمُقدمَة المنطقية “وَلَيْسَت هَذِه الْمُقدمَة من جملَة علم الْأُصُول وَلَا من مقدماته الْخَاصَّة بِهِ بل هِيَ مُقَدّمَة الْعُلُوم كلهَا وَمن لَا يُحِيط بهَا فَلَا ثِقَة لَهُ بِعُلُومِهِ أصلا”
1 / 356
١ - مَجْمُوع الْفَتَاوَى ١٧/١٠٢. ٢ - مَجْمُوع الْفَتَاوَى ٩/٢٤. ٣ - مَجْمُوع الْفَتَاوَى ١٧/٣٣٤ - ٣٣٥.
1 / 357
١ - مَجْمُوع الْفَتَاوَى ٩/٢٣. ٢ - سُورَة الشورى آيَة رقم ٥٢ - ٥٣. ٣ - مَجْمُوع الْفَتَاوَى ١٧/١٠٢. ٤ - مَجْمُوع الْفَتَاوَى ١٧/٢٠٥.
1 / 358
١ - مَجْمُوع الْفَتَاوَى ١٧/٣١١. ٢ - مَجْمُوع الْفَتَاوَى ١٠/٣٦٣.
1 / 359
1 / 364
1 / 365
١ - مَجْمُوع الْفَتَاوَى ٣/٤١٨ - ٤١٩.
1 / 366
١ - مَجْمُوع الْفَتَاوَى ٣/٢٧١. ٢ - مَجْمُوع الْفَتَاوَى ٣/٢٦٦.
1 / 367
١ - مَجْمُوع الْفَتَاوَى ٣/٢٥١. ٢ - مَجْمُوع الْفَتَاوَى ٣/٢١٥ - ٢١٦.
1 / 368
١ - وَهَذَا فِي المرحلة الثَّالِثَة من مراحل أبي الْحسن ﵀ حَيْثُ كَانَ ﵀ أَولا معتزليًا، ثمَّ ترك الاعتزال وَأَنْشَأَ مذهبا خَاصّا بِهِ، وَإِلَيْهِ ينتسب الأشاعرة من بعده إِلَى الْيَوْم، ثمَّ هداه الله إِلَى مَذْهَب أهل السّنة وَالْجَمَاعَة وَقد أعلن تَوْبَته على الْمِنْبَر، وصنف فِي عقيدته الْأَخِيرَة كتبا من أشهرها كِتَابه الْإِبَانَة. انْظُر سير أَعْلَام النبلاء ١٥/٨٥. ٢ - مَجْمُوع الْفَتَاوَى ٣/٢٢٧ - ٢٢٩. ٣ - مَجْمُوع الْفَتَاوَى ٣/٢٣٢.
1 / 369
١ - مَجْمُوع الْفَتَاوَى ٣/١٨٤.
1 / 370
١ - مَا بَين القوسين زِيَادَة من الباحث ليستقيم الْكَلَام. ٢ - مَجْمُوع الْفَتَاوَى ٣/٢٥٤. ٣ - مَجْمُوع الْفَتَاوَى ٣/٢٢٨. ٤ - مَجْمُوع الْفَتَاوَى ٣/٢٢٩.
1 / 371
١ - مَجْمُوع الْفَتَاوَى ٣/٢٢٩. ٢ - مَجْمُوع الْفَتَاوَى ١٢/١١٦.
1 / 372
١ - مَجْمُوع الْفَتَاوَى ١٢/٤١٦.
٢ - انْظُر تَرْجَمته فِي الْمَقْصد الأرشد ٢/١٦٦ وذيل طَبَقَات الْحَنَابِلَة ٢/٣١٠.
1 / 373
١ - انْظُر تَرْجَمته فِي الْمَقْصد الأرشد ٢/٤٥٩ وذيل طَبَقَات الْحَنَابِلَة ٢/٣٤٢. ٢ - انْظُر تَرْجَمته فِي الْمَقْصد الأرشد ٢/١٠٧ وذيل طَبَقَات الْحَنَابِلَة ٢/٣٠٤. ٣ - انْظُر تَرْجَمته فِي ذيل طَبَقَات الْحَنَابِلَة ٢/٣٣٢ والمقصد الأرشد ٣/٤١. ٤ - انْظُر تَرْجَمته فِي الْمَقْصد الأرشد ٢/٢٧٧. ٥ - انْظُر تَرْجَمته فِي الْمَقْصد الأرشد ٢/٣٧٩ وذيل طَبَقَات الْحَنَابِلَة ٢/٣٥٢. ٦ - انْظُر تَرْجَمته فِي الْمَقْصد الأرشد ١/١٣٠ وذيل طَبَقَات الْحَنَابِلَة ٢/٢٧٨. ٧ - انْظُر تَرْجَمته فِي طَبَقَات الشَّافِعِيَّة للأسنوي ١/٢٧٣.
1 / 374
١ - انْظُر تَرْجَمته فِي ذيل طَبَقَات الْحَنَابِلَة ٢/٤٤٧ والدرر الكامنة ٤/٢١. ٢ - انْظُر تَرْجَمته فِي الْمَقْصد الأرشد ٢/٣٦٠ وذيل طَبَقَات الْحَنَابِلَة ٢/٤٣٦. ٣ - انْظُر تَرْجَمته فِي الْمَقْصد الأرشد ١/٩٢. ٤ - انْظُر تَرْجَمته فِي طَبَقَات الْمُفَسّرين للداودي ١/١١١. ٥ - انْظُر تَرْجَمته فِي طَبَقَات الشَّافِعِيَّة للأسنوي ٢/١٠٩.
1 / 375
1 / 376
1 / 377
١ - سُورَة الْقَمَر آيَة رقم ٥٤ - ٥٥. ٢ - هُوَ كَمَال الدّين مُحَمَّد بن عَليّ بن عبد الْوَاحِد بن عبد الْكَرِيم الْأنْصَارِيّ، ابْن الزملكاني، ولد بِدِمَشْق فِي شَوَّال سنة ٦٦٧هـ، كَانَ عَالما، بليغًا، من أذكياء أهل زَمَانه، درس، وَأفْتى، وصنف، وَتخرج عَلَيْهِ تلاميذ كثر، توفّي فِي مصر سادس عشر من رَمَضَان سنة ٧٢٧هـ. انْظُر تَرْجَمته فِي طَبَقَات الشَّافِعِيَّة للأسنوي ١/٣١٠ - ٣١١. ٣ - زغل الْعلم ٣٨. ٤ - هُوَ مُحَمَّد بن عَليّ بن مُطِيع الْقشيرِي، الْمَعْرُوف بِابْن دَقِيق الْعِيد، ولد قَرِيبا من سَاحل يَنْبع وَأَبَوَاهُ متوجهان إِلَى الْحَج يَوْم السبت الْخَامِس وَالْعِشْرين من شعْبَان سنة ٦٢٥هـ، كَانَ جَامعا للعلوم الشَّرْعِيَّة والعقلية صَاحب نظم رائق، ونثر فائق من مؤلفاته الْإِلْمَام، وإحكام الْأَحْكَام شرح عُمْدَة الْأَحْكَام، توفّي فِي الْقَاهِرَة حادي عشر من صفر سنة ٧٠٢هـ. انْظُر تَرْجَمته فِي طَبَقَات الشَّافِعِيَّة للأسنوي ٢/١٠٢ - ١٠٤.
1 / 378