ما رواه الأساطين في ذم المجيء إلى الأمراء والسلاطين
ما رواه الأساطين في ذم المجيء إلى الأمراء والسلاطين
تحقیق کنندہ
مجدي فتحي السيد
ناشر
دار الصحابة للتراث
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
1411 ہجری
پبلشر کا مقام
مصر
اصناف
آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
ما رواه الأساطين في ذم المجيء إلى الأمراء والسلاطين
جلال الدين السيوطي d. 911 AHما رواه الأساطين في ذم المجيء إلى الأمراء والسلاطين
تحقیق کنندہ
مجدي فتحي السيد
ناشر
دار الصحابة للتراث
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
1411 ہجری
پبلشر کا مقام
مصر
اصناف
= ** قوله: "أمناء الرسل" فإنهم استودعوهم الشرائع التي جاءوا بها، وهي العلوم والأعمال، فهم أمناء على الوضوء، والصلاة، والصوم، والزكاة، والحج، وعلى الاعتقادات كلها، وكل ما يلزمهم التصديق به، والعلم والعمل، فمن وافق علمه عمله، وسره علنه كان جاريًا على سنة الأنبياء فهو الأمين. ومن كان بضد ذلك فهو الخائن، وبين ذلك درجات لذلك قال: (ما لم يخالطوا السلطان). قاله المناوي في فيض القدير (٤/ ٣٨٣). (٢٠) حديث ضعيف. قال السخاوي: أخرجه الحاكم في بعض تصانيفه، ومن طريقه الديلمي في مسنده، قلت: انظر: تذكرة الموضوعات (٢٥)، كشف الخفاء (٢/ ١٣٢)، ضعيف الجامع (٤٠٣٦). * أخرجه أبو نعيم (٣/ ١٩٤) في الحلية من قول جعفر بن محمد ﵀. (٢١) حديث ضعيف. أخرجه الحاكم في تاريخه، انظر: تذكرة الموضوعات (٢٥)، وكشف الخفاء (٢/ ٢٧١)، ضعيف الجامع (٥١٩٦)، والمقاصد الحسنة (٩٨٣)، وتمييز الطيب (١٢١٦) وقال: رواه الديلمي عن معاذ بن جبل به مرفوعًا، ولا يصح.
1 / 30