133

ما دل علیہ قرآن

ما دل عليه القرآن مما يعضد الهيئة الجديدة القويمة بالبرهان

تحقیق کنندہ

زهير الشاويش

ناشر

المكتب الإسلامي

ایڈیشن نمبر

الثانية

اشاعت کا سال

١٣٩١هـ- ١٩٧١م

پبلشر کا مقام

لبنان

وَمِنْهَا قَوْله تَعَالَى فِي سُورَة التكوير ﴿إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ (١) وَإِذَا النُّجُومُ انْكَدَرَتْ (٢) وَإِذَا الْجِبَالُ سُيِّرَتْ (٣) وَإِذَا الْعِشَارُ عُطِّلَتْ (٤)﴾ [التكوير: ١ - ٤] وَمِنْهَا قَوْله تَعَالَى فِي سُورَة الانفطار ﴿إِذَا السَّمَاءُ انْفَطَرَتْ (١) وَإِذَا الْكَوَاكِبُ انْتَثَرَتْ (٢) وَإِذَا الْبِحَارُ فُجِّرَتْ (٣)﴾ [الانفطار: ١ - ٣] وَمِنْهَا قَوْله تَعَالَى فِي سُورَة الانشقاق ﴿إِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ (١) وَأَذِنَتْ لِرَبِّهَا وَحُقَّتْ (٢) وَإِذَا الْأَرْضُ مُدَّتْ (٣) وَأَلْقَتْ مَا فِيهَا وَتَخَلَّتْ (٤) وَأَذِنَتْ لِرَبِّهَا وَحُقَّتْ (٥)﴾ [الانشقاق: ١ - ٥] وَمِنْهَا قَوْله تَعَالَى فِي سُورَة البروج ﴿وَالسَّمَاءِ ذَاتِ الْبُرُوجِ (١) وَالْيَوْمِ الْمَوْعُودِ (٢) وَشَاهِدٍ وَمَشْهُودٍ (٣)﴾ [البروج: ١ - ٣] وَمِنْهَا قَوْله تَعَالَى فِي سُورَة الطارق ﴿وَالسَّمَاءِ وَالطَّارِقِ (١) وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ (٢) النَّجْمُ الثَّاقِبُ (٣) إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ (٤)﴾ [الطارق: ١ - ٤] وَمِنْهَا قَوْله تَعَالَى فِي سُورَة الغاشية ﴿أَفَلَا يَنْظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ (١٧) وَإِلَى السَّمَاءِ كَيْفَ رُفِعَتْ (١٨) وَإِلَى الْجِبَالِ كَيْفَ نُصِبَتْ (١٩) وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ (٢٠) فَذَكِّرْ. . .﴾ [الغاشية: ١٧ - ٢١]

1 / 141