209

ذا أمن قال : لا أعود لمثلها أيدا . فما فارقه عمرو حتى صالحه ، فلما أتى العلج قال : أنت هو ؟ قال عمرو : نعم ، على ما كان من غدرك(1) .

صفحہ 209