آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
اللباب في علوم الكتاب
ابن عادل d. 880 AHاللباب في علوم الكتاب
" صلوا كما رأيتموني أصلي "
جعل الصلاة من الأشياء المرئية، والقراءة ليست مرئية، فوجب كونها خارجة عن الصلاة، والجواب: أن الرؤية إذا كانت متعدية إلى مفعولين كانت بمعنى العلم.
فصل
قال الشافعي - رحمه الله تعالى -: قراءة الفاتحة واجبة في الصلاة، فإن ترك منها حرفا واحدا وهو يحسنها لم تصح صلاته، وبه قال الأكثرون.
وقال أبو حنيفة - رضي الله تعالى عنه -: لا تجب قراءة الفاتحة.
لنا وجوه:
الأول: أنه - عليه الصلاة والسلام - واظب طول عمره على قراءة الفاتحة في الصلاة، فوجب علينا ذلك، لقوله تعالى:
واتبعوه
[الأعراف: 158]، ولقوله:
فليحذر الذين يخالفون عن أمره
نامعلوم صفحہ