آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
اللباب في علوم الكتاب
ابن عادل d. 880 AHاللباب في علوم الكتاب
126- فقد جعلت نفسي تطيب لضغمة
لضغمهماها يقرع العظم نابها
وأيضا فإنه لا يلزم من منع ذلك ملفوظا به منعه مقدرا لزوال القبح اللفظي.
وعن الثاني: بأنه إنما يمنع لأجل اللبس الحاصل، ولا لبس هنا.
الثاني: يجوز أن تكون نكرة موصوفة، والكلام في عائدها كالكلام في عائدها موصولة تقديرا واعتراضا وجوابا.
الثالث: أن تكون مصدرية، ويكون المصدر واقعا موقع المفعول أي: مرزوقا.
وقد منع أبو البقاء هذا الوجه قال: " لأن الفعل لا يتفق " ، وجوابه ما تقدم من أن المصدر يراد يه المفعول. والرزق لغة: العطاء، وهو مصدر؛ قال تعالى:
ومن رزقنه منا رزقا حسنا
[النحل: 75] وقال الشاعر: [البسيط]
127- رزقت مالا ولم ترزق منافعه
نامعلوم صفحہ