آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
اللباب في علوم الكتاب
ابن عادل d. 880 AHاللباب في علوم الكتاب
أولم يكفهم أنآ أنزلنا عليك الكتاب يتلى عليهم إن في ذلك لرحمة وذكرى لقوم يؤمنون
[العنكبوت: 51] فكيف يكون الكتاب كافيا وكيف يكون ذكره مع أنه غير مفهوم؟
وقوله تعالى:
هذا بلاغ للناس ولينذروا به
[إبراهيم: 52]، فيكف يكون بلاغا؟ وكيف يقع به الإنذار، مع أنه غير معلوم؟
وقال في آخر الآية:
ولينذروا به وليعلموا أنما هو إله واحد وليذكر أولوا الألباب
[إبراهيم:52]، وإنما يكون كذلك لو كان معلوما.
وقوله تعالى:
إن هذا القرءان يهدي للتي هي أقوم
نامعلوم صفحہ