وَبَدَأَ بِالْعِيَالِ، وَأَيُّ رَجُلٍ أَعْظَمُ أَجْرًا، مِنْ رَجُلٍ يُنْفِقُ عَلَى عِيَالٍ صِغَارٍ، يُعِفُّهُمْ أَوْ يَنْفَعُهُمُ اللهُ بِهِ، وَيُغْنِيهِمْ (١). رَوَاهُ مُسْلِمٌ.
(١) قال الإمام الطبري كما في «فتح الباري» (٩/ ٤٩٩): «البداءة في الإنفاق بالعيال يتناول النفس؛ لأن نفس المرء من جملة عياله، بل هي أعظم حقًّا عليه من بقية عياله؛ إذ ليس لأحد إحياء غيره بإتلاف نفسه» اهـ.