لمحہ فی شر ح ملحہ
اللمحة في شرح الملحة
تحقیق کنندہ
إبراهيم بن سالم الصاعدي
ناشر
عمادة البحث العلمي بالجامعة الإسلامية
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
1424 ہجری
پبلشر کا مقام
المدينة المنورة
اصناف
نحو و صرف
آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
لمحہ فی شر ح ملحہ
Ibn al-Saigh d. 720 AHاللمحة في شرح الملحة
تحقیق کنندہ
إبراهيم بن سالم الصاعدي
ناشر
عمادة البحث العلمي بالجامعة الإسلامية
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
1424 ہجری
پبلشر کا مقام
المدينة المنورة
اصناف
١ في ب: مشاركٍ. ٢ في ب: عن. (بعض) ساقطة من ب. ٤ كأبي سعيد السّيرافيّ. وإنّما كان العلم أعرف المعارف لأنّه في أوّل وضعه لا يكون له مشارك إذ كان علامة توضَع على المسمّى يُعرف بها دون غيره ويميّز من سائر الأشخاص. يُنظر: الإنصاف، المسألة الواحدة بعد المائة، ٢/٧٠٧، وأسرار العربيّة ٣٤٦، واللّباب ١/٤٩٤، وشرح المفصّل ٣/٥٦، ٥/٨٧، والهمع ١/١٩١. ٥ ابن السّرّاج هو: أبو بكر محمَّد بن السّريّ البغداديّ النّحويّ، من العلماء المشهورين باللّغة والنّحو والأدب، أخذ عن المبرّد، وأخذ عنه الزّجّاجيّ، والسّيرافيّ، والفارسيّ، والرّمّانيّ؛ ومن مصنّفاته: الأصول في النّحو، والموجز، وشرح سيبويه؛ مات شابًّا سنة (٣١٦هـ) . يُنظر: إنباه الرُّواة ٣/١٤٠، وإشارة التّعيين ٣١٣، وبُغية الوُعاة ١/١٠٩. وينظر رأي ابن السرّاج في: شرح المقدّمة المحسبة ١/١٦٩، ١٧٠، وشرح الجمل لابن بابشاذ ١/٢٩٣، والإنصاف، المسألة الواحدة بعد المائة، ٢/٧٠٨، وأسرار العربيّة ٣٤٥، واللّباب ١/٤٩٤، وشرح المفصّل ٣/٥٦، ٥/٨٧، والهمع ١/١٩١. ولكن في الأصول ٢/٣١٣ ما يخالف هذا النّقل؛ فنجده يصرّح بأنّ الضمير أعرف المعارف؛ فهو موافق للجمهور. وذهب الكوفيّون إلى أنّ الاسم المبهمَ نحو: هذا وذاك أعرف من الاسم العلم، نحو: زيد، وعمرو؛ وإلى هذا أشار الزجّاجيّ في الجمل، ونسبه إلى الفرّاء. ينظر: الجمل ١٧٨، والإنصاف ٢/٧٠٧.
1 / 124