لمحہ فی شر ح ملحہ
اللمحة في شرح الملحة
تحقیق کنندہ
إبراهيم بن سالم الصاعدي
ناشر
عمادة البحث العلمي بالجامعة الإسلامية
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
1424 ہجری
پبلشر کا مقام
المدينة المنورة
اصناف
نحو و صرف
آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
لمحہ فی شر ح ملحہ
Ibn al-Saigh d. 720 AHاللمحة في شرح الملحة
تحقیق کنندہ
إبراهيم بن سالم الصاعدي
ناشر
عمادة البحث العلمي بالجامعة الإسلامية
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
1424 ہجری
پبلشر کا مقام
المدينة المنورة
اصناف
«كقولك: (قام) إذا أردتّ الزّمان الماضي، و(سيقوم) إذا أردتّ المستقبَل، و(يقوم الآن) إذا أردتّ الحال» . التّبصرة ١/٧٦. ٢ قال الزّجّاجيّ في الإيضاح ٩٣: "نسبوا الرّفع كلّه إلى حركة الرّفع؛ لأنّ المتكلّم بالكلمة المضمومة يرفع حنكه الأسفل إلى الأعلى، ويجمع بين شفتيه، وجُعِل ما كان منه بغير حركة موسومًا أيضًا بسمة الحركة لأنّها هي الأصل". وقال الحيدرة اليمنيّ: "وذلك أنّ الفاعل والمبتدأ لَمّا كانا شريفين سُمِّيَ إعرابُهما رفعًا". كشف المشكل ١/٢٣٠. ٣ "المتكلّم بالكلمة المنصوبة يفتح فاه؛ فيبيّن حنكه الأسفل من الأعلى؛ فيبين للنّاظر إليه كأنّه قد نصبه لإبانة أحدهما عن صاحبه". الإيضاح ٩٣. وقيل: "المفعول وشبهُه لَمّا كانت حركته خفيفة تخرج بغير تكلّف سمّيت نصبًا؛ والنّصب: الصّوت الحسن السّهل". كشف المشكل ١/٢٣١. ٤ قال صاحب اللّسان (جرر) ٤/١٣٠: "الجرُّ: أصل الجبل وسَفْحُهُ؛ والجمع: جِرارٌ، قال الشّاعر: وَقَدْ قَطَعْتُ وَادِيًا وَجَرَّا وفي حديث عبد الرّحمن: رأيته يوم أُحُد عند جَرِّ الجبل - أي: أسفله -". ٥ اللّسان (جزم) ٢/٩٧.
1 / 152