============================================================
كبيرة فجاء الى نابلس فلفيه الامام دليه بالترحيات والاكرام وقال له ال فيما نا قدمت علينا وفي اى شىء وصلت البنا فقال لقبض مال البيت ورفعه الى الملكن فيلفس فعظم علبه للحال واشتد علبه الامر وانفذ فى للان والقور ايتمر ابن عمه ومنشه الرييس وجهز معهم العهن الذى عهد معهم الاسكندر والوصية النتى اوصى بهم فمضوا 5 و ضبط أورودوس عنده وجعل له فى كل يوم خمسين دينارا وسار ايتمر ومتشه ووصلا الى الملكن فيلفس فدخلا عليه وقالا له تحن عييد الملكك واموالنا وارواحنا له وهذا البيت كان الاسكندر المتمسك بالله الطائع له عند عبوره فيه راه وتبرك به ووضع برسمه مالا لاجل العلم والارامل والايتام الداعين له والبيت فليس له ما 0ا ال فضل عنه فضلا عن آن بجمل منه نىء وقد ولذنا بباب الملك وطلبنا مراحمه ونظره فينا بسيرة العدل فنكن عبيده ل ناصر لنا الا الله وعدل الملك واوفقوه على كتاب الاسكندر ووصيته فكتب الى ااورودوس برفع بده عنهم ولا بتقاضا باهر ولا سبب وعادوا وقد اجح الله فصدها ووفف طريقهم فلما وصلاه اوقفاه على ما كتبه 5ا فبلفس فسمعه واطاعه وودعهم وانصرف عنهم وفى ايام هذا الامام ليه المذكور قام ملكن اسمه فلطمه وكان تحبا للعلم وللحكمة وكان حربصا على جمع كتبها وعانيا بها وراغبا فبها وتجتهدا على الوفوف برفح 140 وردنا به ولذنا .11 - عباهده مط عهد.3 . برفع .7
صفحہ 93