============================================================
ذل ويواعد شارحه لقوله تعالى 212. ههدپد. ا47 ت ا44ش فقد ظهر ان المراد هو شرح اسمه العظيم وبان وصح ان هرجريزيم مران من الاسباط شرح اسم الله العظيم عليه وهذا هو الفائدة فى قوله }ك: لجعله اسمه تعالى هنا فهذا ما نقوله ان انكرنم وقال 178. 44. 224.12؛د. *ه. 5 69. 7-6. .بد . دپدد.
271س وتمامه فانه عذف بهذا الفصل ان يع العبادات التى تكون منهم بلزم رفعها الى الموضع الذى اراد ال من اسباط بنى اسرائل شترح اسمه عليه مع الدوام والتابيد واذن جب ان يكون هو القدس وهو الموضع المعد لتادية وظائف ما العبادة عليه والاشار اليه لتادية فرائض الديانات وهذا جميعه يقتضى شرح اسم الله على هرجريزيم وليس نىء من جميع ذل ال موجود فى نصوص اللعنة وانما ن كر البارى ذلك فى البركة ولم يذ كر فيى اللعنة لان البركة كالثواب فى كونها عرضة فى النتكليف واللعنة كالعقاب فى كونها لبس عرصة له فموضع البركة مخالف لموضع 15 اللعنة لان ذكر اللعنة يوحش النفس ويقبض القلب وجزن الروح والبركة خلاف ذلك فهرجريزيم اذن ليس محلا ولا موهلا للعنة بل هو مشفعة فوجب ان يكون هذا الذى اشار اليه وان يكون شرح عرضية 1.ه عرضة r 14 - وضح .8 وصح .1 ج مه 3 مشفعة ب .18 - عرضا .080 عرضة .15 - اعرضيه .
شق عنه .ل1 مسبف عنه
صفحہ 67