============================================================
حية ووجل عظيم وغضب ووصل الى ابليا واحتاط بها وكانوا السمرة قد ارسلوا البه وعرفوه ما بكون من يوماقيم وانه متى صار له تروه او بد عصى عليه فزالت عنهم بغض گيته وانكسرت حدة عضبه ولم يزل بخت نصر باصر ايلبا بعض سنبن وكان سلييمان قد عمل بها سرادبب تنفن الى ريجا واليى لد وكان من بيت لم اليها قتاة مغطاة عملها سليمان وكان بصير الى اليهود من هذه المواضع الخراف والاسماك الطرية وغيرهما وكانوا فى صبحة كل يوم ايطلعوا الى سور البلدة يرفعوا عليها الخراف المشوية والاسماك الطرية ويقولوا هذا بلد ملائكة الله حالة فيه وفد اعاننا الله فيه كما اعاننا واعان اباعنا اربعين سنة فى البرية بالمن والسلوى ما وهو بنصرنا عليكن فانفذ البهم وقل لهم لو كنتم سالكى طرف سلفكم ومتفقبن على انار ابائكم كان ربما پمكن ذلك فى حكمى والان فاياه عصييتم وامر شربعته نفيته ولكرائهه ارتكبتم وكرائه اولادكم قويتم ولم يامر الله تعالى فى شريعته بهذا ولا فعله سالف سلفكم فكييف يفعل الله فى حقكم ما ذ كرتم وهذا اخن خدعكم 5ا وبعض حبيلكم فلما طال زمان حصاره اياهم ومضايقته لهم وهم ببروه الاشوية والاسماك الطرية والفواكه النضرة ظن بخت نصر انهم قد تابوا وقد قبل الله تعالى توبتهم والله يفعل ذلك مكجزا لهم فقال
..ه وامر .13.1 -- حكم .O. .2 . حكمى .8 120 . وكرامهاء وكرابها .030 وكرائه 130 والاوامر.
صفحہ 55