============================================================
سنة وقتل لا رحمه الله وتملكن بعده طهوس واساء الى السامرة وجعل عليهم وكلاء بمنعوه الصلاة والقراعة وعمل الفرائض وكان اسم الوكيل الذى على بيت الرئبس جرمون وكان يقعد على باب الرئيس ليلا ونهارا وهو ذو هيبة عظيمة وكانوا بخافوا منه خوفا شدبدا فرزف الامام عقبون ولدا ن كرا فاجتمع باهله وروساء السامرة وقال كيف اابكون العمل فى ختانة المولود وبفى عنده وعنده ما لا حد له فلما كان صبحة اليوم النامن اخذ الامام قفة كبيرة ولف الصغير فى لا صوف وجعله فيها وغطاه بصوف وقال للامراة خذى هذه القفة ال واخرجى اسبقيى الى راس العين فخرجت الامراة بالقفة وجرمون على الباب فلما نظر جرمون القفة علم ان المولود فيها وقال للامراة اعلى شغلك بفرح قخرجت عند عقبون وفصت عليه قول جرمون فخاف خوفا شديدا وقال الامر لله يفعل ما براه من احسانه كما يبشاء ودخل الى مغارة وختن الولد وسلمه للامراة فى القفة كما كان وعليه الصوف وبعد قليل حضر عقبون الى البيبت فقام له جرمون وقال له بالعبرافى فانه تعلم العبرانى من كتره عشرة السامرة 1719: 15 191799 تفسيره يا مولاى رب بفرح فلما سمع الرييس ذلك خاف خوفا شديدا ودخل الى الدار وقال من علم جرمون بخبرنا وملا يده ذهبا وقال لجرمون خذ هذا قليل عوض كثير فقال حلشاى للامراة 1 .1 به الامر لله ,12 بلقفه .5533 بالقفة .9 563 رب 160 -
صفحہ 149