============================================================
عبنيه ونظر عمه وكل جوف اسرائل السامرة بخوف عظيم و8م داعين له ضجيع عظيم جدا وعند ذلك جالت الدموع فى عبنيه وعمه والسامرة لم يعرفوه لانهم فارفوه وعو صبى امرد فعاد وهو ابن تلتين سنة ملحى وهو فى هزه العظمة فالتفت لوى الى الملك وقال له قولاء 5 القوم ايش هم فقال له الملكن يا سيدنا ومولانا قولاء اقوام كفر يسموا السامرة فقال ايش يعملوا ويعبدوا فقال يعبدوا الها لا يرى ولا يكيف بكيفية فقال كيف لا بعبدوا الاونان والصور فقال له الملك قلد تعبنا فى ذلك ولم يفعلوا ققال ان لم يفعلوا فلا بستبقوا ونتاع الخبر بكلام الاسقف الاعظم فى حف السامرة فازدان خوفهم تم ساق 1 لوى والملكك فى خدمته الى هرجريزيم فلما صار فوف لجبل زعف الطير النحاس ابريوس ققال ابش هو هذا فقال هذا الطلسم لا الا يقدر سامرى جيء الى الجبل الا وبزغف هذا الطير ابريوس فقال لهم اراه يزعف ابصروا ان كان سامرى على للجبل اقتلوه فداروا على الجبل ولم بلتقوا احدا فعبر لوى الى الكنيسة وجلس وكل الملوكن 5 ببن بديه والطير النحاس يزعف ولا ببطل الصباح فقل لوى ايش فضية هذا الطير قد نشف روسنا من صياحه فما على للبل سامرى وهنا بلا شكن انه قد خرف ولا حاجة لنا بابقائه بصدعنا فقال له الملك صدقت با سيدى ايش تشتهى نعمل فيه فقال ابربوس 1 .110 - كفره ج الكفرمه كفر .1 .
عبربوس گ
صفحہ 140