فى اللسان اما ذاك ***ا جيد شريف واما هذا فيرا مهين واسخولس عمل شعر فى فليوقطيطس قال فيه ان السٮا**ٮلب لحومى ومششت رجلى فان فى هذا الكلام استعمل ووضع قوله مششت بدلا ** *وله فاما الان انا من حيث على جهة الصغر والصغيرة بلا ان يصح يقول انسان من حيث **ر فذلك الحقيقة واما الان على انا من حيث اٮٮ صغيرا وسمى الضعيف والذى بلا منظر هذا الكلام ووصف المجلس دايما قاليون | وقوله انه وضع بيدى انا الشقى مايدة صغيرة من حيث استعمل قوله ان انبا اليونانين مايدة الصغيرة [صغير] بدل من اليونانين يسمون مايدة صغيرة وايضا كان يسمى المفسرين الحقيقيين * ذوى المديح من حيث كان ** بهم وزعم انهم كذلك لانهم بستعملون اشيا لا لم يقولها قط من الجدليين فى الجدل بمنزلة ما فى المجلس الذى من النحو لا امن التحلات وبمنزلة القول القايل ان منك انت *ايضا قد كنت شى ما | وبمنزلة القول القايل ان اخيلوس هو من اجل لا هو من اجل اخيلوس واشيا كثيرة من امثال هذه كم كانت وذلك انه من قبل ان هذه الا** فهن فى الحقيقى لذلك ما عمل تركيب ليس حاله فى اللفظ بدون ما هذه حاله واما ذاك فما كان يعرف من هذا شيا فاما الكبير فهو ان يستعمل كل واحد واحد من هذه التى وصفت على مجرى | الاليق والاشبه وان يستعمل اسما مضعفة والالسن وان يكون من ما يتادا وينتقل هو عظيم كبير غير ان هذا ليس يوجد من اخر من **ل انه دليل على الخدق والمهارة واو ذلك انه ان يكون التادى تاديا حسنا الى ما هو شبيه هو ان يعلم علما حسنا والاسما انفسها منها مركبة وهذه تصلح لوزن الشعر المسمى دياثورانبو واما الالسن فتصلح للاوزان المعروفة بايزوا نواق هو الر**ٮٮد واما التى تتادا فتصلح الاوزان الشعر المعروف بايانبو وهى اليق واصلح فى ايروانيقو هو النشيد من جميع ما وصف واما فى ايانبو فمن قبل انها تتشبه باللفظ وهذه الاسما تصلح وتليق بمقدار ما يستعمل بها الانسان على طريق وهذه هى الحقيقى المتادى والمسمى بالسريانية صڡٮاٮٮا ما خوذ من
الاتمام والعناية الى ما فى صناعة المديح والتشبيه و*كاية الحديث ففيما قلناه من ذلك كفاية
[chapter 23]
صفحہ 64