خطبة الإدانة الطويلة عند سور المدينة وفرناندو
خطبة الإدانة الطويلة عند سور المدينة وفرناندو
اصناف
آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
1 - 216 کے درمیان ایک صفحہ نمبر درج کریں
خطبة الإدانة الطويلة عند سور المدينة وفرناندو
عبد الغفار مكاوي d. 1434 AHخطبة الإدانة الطويلة عند سور المدينة وفرناندو
اصناف
الأفضل أن نمشي في خط مستقيم. هيا بنا!
المرأة :
لكنني فكرت بيني وبين نفسي: لا شك أنه طريق عسير وشاق على من يجلس طول النهار على ضفة النهر. خير له ألا يحمل الجرة ويكتفي بأن يسندها أثناء السير. وضحكت علي فتيات القرية وقلن لي: «حتى الجرة لم يحملها عنك هسوي لي إلى باب البيت، مع أنه قوي مثل الثور. كيف تتصورين أنه متعلق بك»؟
الضابط النحيل :
انتظري! أنت يا امرأة تكثرين من الكلام وحدك. وهذا يوحي إلينا بأن هسوي لي لا يعرف الكثير عما تحكينه. (يواصل الرجل والمرأة سيرهما. ويقوم الرجل بتمثيل دور حامل الجرة.)
الرجل :
أجل أجل. إنها ثرثارة. لم تتوقف عن الكلام طوال الطريق، بينما كنت أنا أتصبب عرقا. وتملكني الغضب لأنني حملت عنها الجرة.
المرأة :
هسوي لي. أنت تحمل الجرة كما يفعل الرجال الأشداء. يا لها من عضلات قوية! لكن ماذا تعنيني عضلاتك؟ أنا لا أوهم نفسي بأي شيء لمجرد أنك تسير معي. ولكن ربما تصورت أنني مشغوفة بك بحجة أنني تركتك تحمل الجرة؟ إنني لا أراك على الإطلاق، هل تأكل سمكة مطبوخة أم مقلية؟
الرجل :
نامعلوم صفحہ