Khilāṣat al-Mukhtaṣar wa-Naqāwat al-Mu‘taṣar
خلاصة المختصر ونقاوة المعتصر
ایڈیٹر
أمجد رشيد محمد علي
ناشر
دار المنهاج
ایڈیشن
الأولى
اشاعت کا سال
1428 ہجری
پبلشر کا مقام
جدة
اصناف
فقہ شافعی
آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
Khilāṣat al-Mukhtaṣar wa-Naqāwat al-Mu‘taṣar
Al-Ghazali (d. 505 / 1111)خلاصة المختصر ونقاوة المعتصر
ایڈیٹر
أمجد رشيد محمد علي
ناشر
دار المنهاج
ایڈیشن
الأولى
اشاعت کا سال
1428 ہجری
پبلشر کا مقام
جدة
اصناف
مسائل الخلاف )) ، و (( تعليقة )) أخري في الخلافيات .
٢- الإمام الفقيه الفرضي جمال الإسلام أبو الحسن علي بن المُسَلَّم السُّلَمي (ت ٥٣٣هـ) ، أحد مشايخ الشام الأعلام، وكان على فتاويه عمدة أهل الشام، تفقه على القاضي أبي المظفر عبد الجليل المروزي والشيخ نصر المقدسي، ثم لزم الغزالي مدةَ مقامه بدمشق، وأمره الغزالي بالتصدر بعد موت الفقيه الشيخ نصر، توفي ساجداً في صلاة الفجر(١).
٣- الإمام أبو إسحاق إبراهيم بن محمد بن نبهان الغنوي الرَّقِّي الصوفي (٤٥٩-٥٤٣هـ) ، تفقه على حجة الإسلام الغزالي وفخر الإسلام الشاشي، وكتب الكثير من تصانيف الغزالي(٢).
٤- الإمام أبو عبد الله الحسين بن نصر بن خَميس الجُهَني الكَعْبِي المَوْصلي (٤٦٦-٥٥٢هـ) ، تفقه على الغزالي، وولي القضاء، له: ((منهج التوحيد))، و((منهج المريد))، و((تحريم الغيبة))، و((فرح الموضح)) على مذهب زيد بن ثابت رضي الله عنه(٣).
٥- الإمام خلف بن أحمد ، من أصحاب الغزالي، وتوفي قبله، وقد علق عن الغزالي ((تعليقة))(٤).
٦- الإمام القاضي أبو الوفا رستم بن سعد بن سلمك الخُواري ، ورد بغداد أيام الغزالي، وتفقه عليه(٥).
٧- الإمام المحدث أبو الحسن سعد الخير بن محمد الأنصاري المغربي الأندلسي (ت ٥٤١هـ) ، رحل إلى أن دخل الصين، وركب البحر وقاسى المشاق، ثم سكن بغداد وتفقه بها على الغزالي، وتأدب على أبي زكريا التبريزي(٦).
(١) المرجع السابق (٢٣٥/٧-٢٣٦) و((طبقات ابن شهبة)) (٣١٤/١).
(٢) المرجع السابق (٣٦/٧).
(٣) المرجع السابق (٨١/٧).
(٤) المرجع السابق (٨٣/٧).
(٥) المرجع السابق (٨٤/٧).
(٦) المرجع السابق (٩٠/٧).
41