4000.1081 (89وقال محمد بن حفص بن عمرو ين ديهم الحنفي اليعامي وئكتى أبا على يذكر قيام أتامش بييعة المستعين [الطويل] : لعمري لقد أبدى الهدى وجلا القمى بتأييد ملك المستعين اتامش ول بقبير ذي نصح ورأى مشيع فلا النصع مدحورولا الرلآى طليش فبايعه والحرب حام بتعيرها لها ملهب فيعا يزيد وحايته فيا بيعة كانت من الله رحمهة وكان بها في الدين للقثر ناعش ولر ومال بأهل الغي قشرا ال الهدى بعلك آفاءته الرماح الفوارش ال ولو لا أبو موسى أوتلمش أصبحو وفيهم لقدح الغي تار ورائش
ولكن حشاها الدارعين كسسانهم ليوت عليهم للحديد خشاخش [90و]
ول بلانضتهم والصبر في الحرب صبره فما منهم الا شجاع مخارش لر فاضحى به ركن الخلافة ثابدا الى أن يثير الناس للبعث نابش يداه يدا خنق لباغ وناكئ وأجزى بها للمعتفين معايش ار اتتك ابا موسي قوافي شوارد يجيش بهامن ابحر الشعر جانش
(290) حدثا آحمد بن يزيد المهلبي قال: سععت أبي يقول: ما رآيت انسانا قط و ولا سمعت به اكرم من المستعين ولا أسمح، كتا تشرب بين يديه فقمت للصلوة برجعت فقال لي: أسكرت يا يزيد؟ فقلت: دون ذاك قي رصاك، فقال: ما تحب ان أهب لك؟ فقلت: عشرة آلاف تينار، فقال: أحضروها في صينية فأحضرت في صينية فضة فقال: ادفعوها الى غلمان يزيد مع الصينية، ثم قال لغلام على رأسةه ن اقض معه فلا كدعه يعطي أحدا منها شينا، فلما وليث صاح بي: أنا اعلم انك معب الانصراف مع الدنانير فاتصرق، فاتصرفت بها، فقال أحمد بن يزيد فاشترى أبي بها ضيعدا التي بدجلة المفتح فهي التي تقوتا ال اليوم. .
(291) حدثي أحمد بن يزيد قال: قال لي المستعين يوما وكان يأنس بي: يا حه يزيد ها احسمب في الهاشميين أحد الا وقد طمع في الخلافة لما وليتها لبعدي كان عندهم عنها، فقلت: يا سيديه ل الاصل: كاتيا لي الاصل: يد
صفحہ 454