آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
1 - 57 کے درمیان ایک صفحہ نمبر درج کریں
خاتمة المطاف
علي الجارم d. 1368 AHخاتمة المطاف
بأشربة وقفن بلا أواني
وأمواه تصل بها حصاها
صليل الحلي في أيدي الغواني
ولو كانت دمشق ثنى عناني
لبيق الثرد صيني الجفان
ثم عاوده الحنين إلى زوجته وإلى الشام عامة، فقال:
شامية طالما خلوت بها
تبصر في ناظري محياها
فقبلت ناظري تغالطني
وإنما قبلت به فاها
نامعلوم صفحہ